mercredi 17 janvier 2018

ساحكي لكم اليوم عن قصتي التي بدات عندما التقيت باحد الفتيات الدين كانو يعملون معي في نفس المعمل بحيت لفتت نضري احداهم اسمها مروى بنت جميلة دات جسم مربرب مش تخينة و بزاز كبير و طيز كبيرة كانت بتتميز بحركاتها المتيرة و ضحكتها زي الشرموطة كانت تتيرني بشكل كبير جدا المهم مر الوقت و جائت الفرصة لاتحدت لمروى بحيت استعجلت الامر لاطلب منها الزواج و انا رجل متفتح احب المرئة المعاصرة دات الملابس الديقة و العريانة و كانت مروى من هدا النوع تاتي بجنز ضياة و بلوزة قصيرة و جيبة قصيرة في الصيف كانت تضهر تفاصيل طيزها و بززها و جسمها كلو المهم اتفقنا و بعد شهرين تزوجنى و كانت فرحتي كبيرة بزواجي من مروة و كما قلت فهي جميلة الوجه و الجسم و المضهر و كانت و كانت اول يوم زواج ملحمة كبيرة و خصوصا اني اتاكدت انها مش بنت و من سعتها و هي بتحاول تراضيني بكل شكل و انا كنت مبينلها اني مش راضي عليها و خصوصا انها فرصة و كنت رغم كل النيك الي بنكهلها مش بتشبع ابدا فانا و هي خدنا إجازة من الشغل لمدة شهر بمناسبة الزواج و اجازة الصيف بمساعدة رئيس الادارة المهم صفرنا لمدينة ساحلية انا و هي و اتنين من صحابي دخلنا المدينة و لقينا شقة فيها بيتين النوم و مطبخ و حمام فشتركنا في التمن البيت لمدة 7 ايام فحطينا ملابسنا في البيت و اخدنا السيارة و مشينى للبحر المهم كان صحابي لابسين شرط و انا كمان و مروة لبست بكيني و ستيان و دخلت البحر وحدها فبقيت انا و صحابي لوحدنا و بتدو يغازلة مراتي بانها جميلة و مربربة و انا لزم تتناك و انا الشهوة شعلة في دخلي و وافقت الراي انني لم اشبعها لوحدي و انو دي فرصة عشان تنكوها انتو الاتنين يمكن تشبع المهم خطرت في بالي عشان انزع حاجز بين اصدقائي و مراتي ان ندخل البحر و نحن التلاتة نحاول ان نعلمها السباحة لانها كانت في اول البحر فقط فدخلنا و بدانا ندخلها رغما عنها و بدا اصدقائي يفعصو فيها في طزها و بززها و حسينا انها سخنت و بتدت الشهوة تضهر عليها و بدات تسيح في يدنا و انا خرجت من البحر و تركتها معهم هم الاتنين يتعاملو معاها بمعرفتهم و واحد بيمسكها من رسها و التاني من فخدها و زبو على باب كسها و كانو يبدلو من بعض و بعد شوية خرجو و كانو مبسوطين اوي و كانت مروى سعيدة اوي فطلبت مني مروة انها تعبت من الصفر و البحر و انها عيزة تنام فرجعنا للمنزل و غيرة ملابسها و غسلة و حكولي صحابي على الي عملوه فيها و انهم لازم ينكوهى بأي شكل فقترحت عليهم ان يخرجو من البيت و الى يعودو الى عندما اتصل بهم و خرجو و دهبت مروى للنوم و كانت ترتدي ملابس قصيرة و ستيان و نامت على السرير و رحت نمت ورها و بتديت اسالها بعض الاسئلة عن ماضيها و عترفت انها بتحب النك و انها كانت بتتناك من استدى كتير عشان ينجحوهى و انها اغتصبت من ولاد المدرسة الى كانت بتدرس فيها و انا متكرهش انو يتكرر نفس الحدت و قالت من سعتها و هي بتحب تلبس ملابس العريانة و المتيرة لكي ترضي شهوتها و هي بتشوف الرجال بتهيج عليها و عيزة تنكها فغتنمت الفرصة و قلت لها عن زب اصدقائي و كيف انهم كانو ينكون البنات ايام المدرسة فاسست ان شهوتها قد زادت و بدات تتاوه في الكلام و تتلعتم و بعد قليل قمت من ورائها و اتصلت باصدقائي لكي يعودو و مرت تلك ليلة و في اليوم الموالي دهبنا للبحر و طلبت مروت من اصدقائي ان يعلموها السباحة كاليوم السابق و كان دالك و و حتى مقرب غروب الشمس عدنى للمنزل و لاحضت ان مروة كعادتها مرتدية ملابس متيرة و شفافة تبرز طيزها و بززها و هي تتمرقع و تضهر طيزها و كانها تحاول اتارة اصدقائي و كانت عندما تكنس بتوطي كلها و ليضهر بززها و هو يهتز داخل الستيان المهم في تلك اليلة علمت انها متارة جدا و انا لن تمانع ان تتناك من اصدقائي فاخدتها للغرفة و بدات اتحدت معها و قلتها لها صراحة انها جميلة و انه لا مانع لي من ان تتناك امامي من اشخاص غرب ادا كان هدا سيمتعها فبدات تقبلني و هي بصت متير تقول لي هل فعلا لن تغضب مني يا حبيبي و قالت لا يا شرموطتي فبدات تقبلني و قلتها ان اصدقائي يريدون ان ينكوهى فقالت لي انها تعلم لانهم قد فعصو كل جسدهى في البحر و انها تتمنى ان تتناك منهم فخرجت و قلت لاصدقائي ان ياتو لينكوهى و هي جاهزة فدهل اصدقائي و هم ليسو خجولين في هاده الامور و بدئو ينزعون سراويلهم و اخرجو زبهم و وقفت مروى و دهبت لتلمس تلك الزبوب الضخمة التي كانت تفرهم عن كسها سوى التوب في البحر فبدات تمص و تلعق كل واحد و تم هم الاتنين في انن واحد و وقفت و نزعت الستيان و الجيبة او الشورت النسائي الي مفتوح من النص و كانت مراتي مروة عريانة تماما امام اصدقائي و بداو يقبلونها في عنقها و في شفيفها و التاني في كسها و هي بتتلوى و بعد كدا بتدى واحد ينكها و التاني يدخل الزب من فمها و هي بتتاوه و هي رفعة رجليها زي قحبة او شرموطة و هي بتصرخ و خصوصا انه عندهم زب كبير اوي اكبر مني فبتدو يبدلو و بعدين خلوها بوضع الكلب و بتدو ينكوهى و حطوها في النص واحد من تحت و التني من فوق و بتدت تتناك من طزها و كسها و هما بيفعصو في بززها و و يصفعو طزها و يبوسها من بقها و هي يتصرخ من حراة النت و عنفهم معاهى و انا كنت بخلب زبي و هم بينكوهى ادامي المهم لغاية مفضو لبنهم في كسهى و طزها و هي بتصرخ من المتعة و اللذة و الإثارة و فضلنا كدا طول الاسبوع بتتناك كل يوم و بيبدلو عليها و بتدت مش بتلبس لس خالص في البيت و كانو كلما كان حد عايز ينها بينها في المطبخ و الحمام و كانت كل يوم بتستحمى مع حد فيهم و كنت سعيد اني حصلت على جوهرة زي دي و بعد كدى اتناكت من المدير بتاعي الى اتعاون معانى عشان ناخد اجازة شهر و صاحب الدكان و الصالون و صحابي تنين و كانت دايما بتكون محتغة تتناك من حد